شاهد الموضوع من هنا
الطفل الذي قتل 50 مليون شخص !
هل تعلم انه في عام (1889) حاولت امرأة إجهاض جنينها ، ولكن الأطباء نصحوها بخطورة ذلك ، وشاءت الأقدار أن تنجب ذلك الطفل الذي تسبب بمقتل 50 مليون شخص !!!
أتدري من هو الطفل ؟؟ انه أدولف هتلر (Adolf Hitler)
كان هتلر الابن الرابع من أصل ستة أبناء أما والده فهو ألويس هتلر الذي كان يعمل موظفًا في الجمارك وكانت والدته كلارا هتلر ،عاش هتلر طفولة مضطربة حيث كان أبوه عنيفًا في معاملته له ولأمه حتى إن هتلر نفسه صرح إنه في صباه كان يتعرض عادة للضرب من قبل أبيه. وبعدها بسنوات تحدث هتلر إلى مدير أعماله قائلاً: “عقدت – حينئذ – العزم على ألا أبكي مرة أخرى عندما ينهال علي والدي بالسوط. وبعد ذلك بأيام سنحت لي الفرصة كي أضع إرادتي موضع الاختبار.
أما والدتي فقد وقفت في رعب تحتمي وراء الباب. أما أنا فأخذت أحصي في صمت عدد الضربات التي كانت تنهال علي مؤخرتي.”
كان هتلر الطفل طالبا متفوقا في دراسته ولكنه تعمد الرسوب تمردا وانتقاما من والده والذي أساء معاملته ، وفي كتابه (كفاحي) صرح هتلر معقباً على هذا أن تعثره التعليمي كان نابعًا من تمرده على أبيه الذي أراده أن يحذو حذوه ويكون موظفًا بالجمارك على الرغم من رغبة هتلر في أن يكون رسامًا ، ليته كان رساما وليس سفاحا ..
هل تعلم انه في عام (1889) حاولت امرأة إجهاض جنينها ، ولكن الأطباء نصحوها بخطورة ذلك ، وشاءت الأقدار أن تنجب ذلك الطفل الذي تسبب بمقتل 50 مليون شخص !!!
أتدري من هو الطفل ؟؟ انه أدولف هتلر (Adolf Hitler)
كان هتلر الابن الرابع من أصل ستة أبناء أما والده فهو ألويس هتلر الذي كان يعمل موظفًا في الجمارك وكانت والدته كلارا هتلر ،عاش هتلر طفولة مضطربة حيث كان أبوه عنيفًا في معاملته له ولأمه حتى إن هتلر نفسه صرح إنه في صباه كان يتعرض عادة للضرب من قبل أبيه. وبعدها بسنوات تحدث هتلر إلى مدير أعماله قائلاً: “عقدت – حينئذ – العزم على ألا أبكي مرة أخرى عندما ينهال علي والدي بالسوط. وبعد ذلك بأيام سنحت لي الفرصة كي أضع إرادتي موضع الاختبار.
أما والدتي فقد وقفت في رعب تحتمي وراء الباب. أما أنا فأخذت أحصي في صمت عدد الضربات التي كانت تنهال علي مؤخرتي.”
كان هتلر الطفل طالبا متفوقا في دراسته ولكنه تعمد الرسوب تمردا وانتقاما من والده والذي أساء معاملته ، وفي كتابه (كفاحي) صرح هتلر معقباً على هذا أن تعثره التعليمي كان نابعًا من تمرده على أبيه الذي أراده أن يحذو حذوه ويكون موظفًا بالجمارك على الرغم من رغبة هتلر في أن يكون رسامًا ، ليته كان رساما وليس سفاحا ..