دائما مايكتسب أبناء النجوم فى مختلف المجالات شعبية أباءهم
وأمهاتهم أينما ذهبوا وتزداد هذه الشعبية والملاحقة من عدسات المصورين
عندما يكونون بصحبة أباءهم أو امهاتهم المشاهير والنجوم وطفل مثل جونيور
إبن رونالدو هو بالطبع من هذه الفئة فهو فأبوه كرستيانو رونالدو غنى عن
التعريف فهو من أفضل لاعبى العالم وهو يحتل المرتبة الثانية بعد ليونيل
ميسى وإن كان العديد من عشاق النادى الملكى ريال مدريد يعتبرونه هو رقم
واحد على مستوى العالم فإنجازات هذا اللاعب كثيرة جدا ليست مع الريال فقط
ولكن أيضا مع فريقه السابق مانشيستر يونايتد أما أم الطفل فهى ليست من
المشاهير أو النجوم بل هى غير معروفة لحد من الأساس حيث أكدت العديد من
التقارير أن أم الطفل هى نادلة أمريكية تعرف عليها رونالدو فى أحد المطاعم
وقضى معها ليلة وكانت نتاج هذه الليلة أن هذه النادلة حملت وانجبت هذا
الطفل الذى رفض رونالدو الإعتراف به إلا ان هذه النادلة لاحقته فى كل مكان
مما إضطره إلى إجراء إختبار الحامض النووى والذى أثبت أبوته للطفل فأخذ
الطفل من أمه وإعترف به ولكنه إتفق معها ألا تظهر نهائيا وكذلك بأن تنسى
أمر الطفل مقابل مبلغ مقداره عشرة ملايين دولار والطفل يعيش الأن مع والدة
رونالدو
وقد إلتقطت عدسات المصورين مجموعة من الصور للطفل وهو بصحبة أبيه رونالدو
الذى أخذه وكان يتجول معه تحت الأمطار وقد كان بصحبة رونالدو رجل لم يعرف
أحد من هو ولكن أثار تواجده إستياء العديد من الأشخاص خاصة كارهى رونالدو
من عشاق نادى برشلونة الأسبانى ومحبى الأسطور ميسى حيث كان هذا الرجل يحمل
الشمسية لرونالدو ويضعها فوقه مما دفع المهاجمين إلى وصف رونالدو بالتعالى
والتكبر وأنه يتعاقد مع شخص خصيصا لحمل الشمسية له