.jpg)
شاهد الموضوع من هنا
سبحان الله ركعتين ليلة الدخلة شوف فضلها
سـأحكى قصة تؤكد
فضل هاتين الركتين ,عقب انتهاء حفل الزفاف ذهب العروسان إلى الفندق للمبيت
هناك، وعند دخول العروس وعريسها إلى الغرفة تغيرت ملامح العروس وظهر عليها
الضيق الشديد وانتابها حالة من القلق الشديد وبدأت فى تكسير التحف الموجودة
فى الغرفة ووقف العريس مذهولا من الموقف . فأخذها الى اقرب مستشفى ليفحصها
الطبيب. ولما رأى الطبيب العروس دهش من منظرها وهي بفستان الزفاف وبكامل
زينتها وتعاني من هياج شديد، وقال العريس للطبيب أنه لم يقوم بفعل أي شيء
مع عروسه بل لم يتكلم معها. وبعد أن طمأن الطبيب العروس بدأ بفحصها ليعرف
أنها كانت تعاني من زيادة في الشحنات الكهربائية في المخ أدت إلى شعورها أن
جدران الغرفة تطبق عليها مما دفعها لمحاولة القيام بأي شيء لكى تزيد من
مساحة الغرفة وذلك بتكسير التحف الجمالية الموجودة فيها. وقال الطبيب للزوج
أن هذه الحالة تنتج عن دخول العروس تجربة جديدة عليها وهي تجربة الزواج.
ومن هذه القصة عن هيجان العروس ليلة زفافها بسبب الشحنات نتذكر بالمقابل سنة شبه ماتت واختفت وهي أن يصلي الزوج والزوج ليلة زفافهما ركتعين حين دخولهما المنزل وعندما نربط الأمور مع بعضها تظهر معجزة من معجزات النبي الكريم صلى الله عليه وسلم , وهى أن الشحنات الزائدة تذهب بمجرد السجود وهذا علاج رباني أوحى الله به على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وبذلك نصح الرسول صلى الله عليه وسلم كل زوجين بتأدية الركعتين لما لهما من فضل كبير وتجلت الحكمة العظيمة من استحباب أداء هاتين الركعتين اللتان تخففان بفضل الله من التوتر وتجلب الطمأنينة في القلوب وتريح الجسد وتضاف إليهما البركة فسبحان الله العلي الكبير .
ومن هذه القصة عن هيجان العروس ليلة زفافها بسبب الشحنات نتذكر بالمقابل سنة شبه ماتت واختفت وهي أن يصلي الزوج والزوج ليلة زفافهما ركتعين حين دخولهما المنزل وعندما نربط الأمور مع بعضها تظهر معجزة من معجزات النبي الكريم صلى الله عليه وسلم , وهى أن الشحنات الزائدة تذهب بمجرد السجود وهذا علاج رباني أوحى الله به على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وبذلك نصح الرسول صلى الله عليه وسلم كل زوجين بتأدية الركعتين لما لهما من فضل كبير وتجلت الحكمة العظيمة من استحباب أداء هاتين الركعتين اللتان تخففان بفضل الله من التوتر وتجلب الطمأنينة في القلوب وتريح الجسد وتضاف إليهما البركة فسبحان الله العلي الكبير .
